قبرص ستنضم إلى منطقة شنغن في عام 2026: حقبة جديدة من الفرص لمستثمري العقارات

الرئيس نيكوس خريستودوليدس أعلن رسميًا عن طموح قبرص للانضمام إلى منطقة شنغن بحلول عام 2026، مؤكّدًا أن جميع التجهيزات اللازمة ستُستكمل مع نهاية عام 2025.

حقبة جديدة من الفرص لمستثمري العقارات

مع توقّع انضمام قبرص إلى منطقة شنغن في عام 2026، تستعدّ الجزيرة لتصبح وجهة رئيسية للاستثمار العقاري. الانضمام لمنطقة شنغن سيُحدث تأثيرات عميقة في السوق المحلي، فاتحًا الباب أمام فرص كبيرة للمستثمرين.

ما الذي سيتغير؟

إلغاء القيود الحدودية وتبسيط إجراءات السفر سيعزّزان جاذبية الجزيرة للمستثمرين والشركات، حيث سيُسهّل ذلك الوصول إلى السوق القبرصي ويحسّن حركة التنقل عبر أوروبا. ومن المتوقع أن يؤدي هذا التحول إلى زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر، وتنشيط قطاع العقارات عبر ارتفاع الطلب وقيم العقارات، وفتح آفاق جديدة في مجالات السياحة والمال والتكنولوجيا. كما ستستفيد الشركات من تسهيل عملياتها عبر الحدود وتعزيز العلاقات التجارية داخل الاتحاد الأوروبي.

كيف سيستفيد مستثمرو العقارات من عضوية شنغن؟

1. زيادة الطلب من المشترين العالميين
   الوصول إلى شنغن سيعزّز اهتمام المستثمرين من خارج الاتحاد الأوروبي، مما يجعل برنامج الإقامة الذهبية في قبرص أكثر جاذبية بفضل إمكانية السفر دون تأشيرة عبر أوروبا.

2. ارتفاع قيم العقارات وعوائد الإيجار

3. سهولة السفر وامتلاك العقارات
   عضوية شنغن تعني سهولة السفر للمستثمرين، مما يبسط الزيارات وإدارة العقارات والإقامات طويلة الأمد.

4. قبرص كمركز للأعمال ونمط الحياة

لا تفوّت هذه الفرصة

انضمام قبرص المرتقب إلى شنغن يقدّم فرصة استثمارية نادرة ومحدودة الوقت.

من خلال اتخاذ خطوة الآن، يمكنك:

• الاستفادة من مزايا السفر والإقامة في منطقة شنغن
• الاستفادة من ارتفاع أسعار العقارات وزيادة الطلب على الإيجار
• الاستثمار في سوق أوروبي سريع النمو وموقعه استراتيجي

ومع اقتراب قبرص من الاندماج الكامل في منطقة شنغن، سيزداد الاهتمام بالعقارات وبرامج الإقامة بشكل كبير.

📞 تواصل معنا اليوم عبر +357 96959961 لاستكشاف أفضل فرص الاستثمار قبل أن يؤدي “تأثير شنغن” إلى ارتفاع الأسعار أكثر.